ريماك تُعزز حضورها في السيارات

مغامرة ريماك وبوغاتاتي

منذ إنشائها، تحظى مجموعة ريماك بإشادة كبيرة لدورها في تعزيز الصناعة التقنية للسيارات الكهربائية. لقد بدأت رحلة جديدة مع شركة بوغاتي، وأطلقت مشروعاً مشتركاً يتمتع بملكية ريماك بنسبة 55%، في حين أن الباقي يعود لشركة بورشه التي تملك 45%. تشير التقارير الأخيرة، رغم عدم تأكيدها رسمياً، إلى نية ريماك للاستحواذ الكامل على المشروع بشراء حصة بورشه.

خطط الاستحواذ المرتقبة

تكهنات مختلفة تحوم حول قيام ريماك بتقديم عرض أولي للاستحواذ على حصة بورشه التي كانت تُقيم سابقاً بأكثر من مليار يورو (ما يعادل 4 مليار درهم إماراتي). ربما تستعين ريماك بمستثمرين آخرين لتحقيق هذا الهدف الطموح.

توجهات ريماك المستقبلية

احتفاظ مات ريماك بنسبة كبيرة من أسهم الشركة يعكس إصراره على الريادة في قطاع السيارات الفارهة. من المتوقع أن تبرز تغييرات جذرية في استراتيجية الشركة إذا تمكنت ريماك من الحصول على السيطرة الكاملة على بوغاتي. الاعتماد على المحركات الكهربائية والبطاريات المتقدمة من موديل نيڤيرا يضع التقنية في صلب الإبداع الجديد.

استثمار المستقبل في بوغاتاتي

قد تشهد نماذج بوغاتي المستقبلية توجهاً نحو تقنية السيارات الكهربائية بشكل كامل، مما يعكس التحول التدريجي بعيداً عن محركات الاحتراق التقليدية. هذه الخطوة التكنولوجية تعزز من ريادة بوغاتي في عالم السيارات الفاخرة، مقدمة رؤية جديدة لمستقبل السيارات الخضراء.

تجربة القيادة والمتانة

تجمع سيارات بوغاتي بين البراعة الهندسية والسرعة المحسوبة بدقة، وتظل بمثابة تحفة في عالم السيارات. أما عند دمج تقنيات ريماك المعاصرة في تلك السيارات، فقد تصبح تجربة القيادة أكثر إثارة وديناميكية، جاعلة السائق يشعر وكأنه في قمرة قيادة طائرة أسرع من الصوت. رفاهية ورقي يمتزجان بسلاسة مع القوة المدهشة والتحكم الفائق، مما يجعل كل رحلة تجربة لا تُنسى.