كنو تعلن إفلاسها الكامل

body { font-family: ‘Arial’, sans-serif; }
.image-container { margin-bottom: 15px; }

الفوضى المالية لشركة كنُو

أعلنت شركة صناعة المركبات الكهربائية، كنُو، إفلاسها وانهيارها الكامل بعد معاناة مالية طويلة تجاوزت مئات الملايين من الخسائر، حيث انخفضت السيولة المالية المتبقية لأقل من 184,000 درهم إماراتي.

الجدل حول بيع الأصول

رفع شركة إنتاج سيارات كهربائية أخرى، هاربنغر، اعتراضًا رسميًا على صفقة بيع أصول كنُو، متهمةً بأن الصفقة منحت رئيسها التنفيذي ميزة غير عادلة.

الأصول المخبأة والعروض الداخلية

تزداد التعقيدات مع ادعاءات هاربنغر بأن كنُو قد عرضت للبيع بعض الأصول التي لم تكن تمتلكها فعليًا. تشتمل الصفقة أيضًا على العديد من الأسرار التجارية التي ينازع عليها الطرفان قضائيًا منذ سنوات.

ماراثون التخبط المالي

كانت التفاصيل المالية لشركة كنُو دائمًا تشير إلى كارثة محققة. منذ تأسيسها في 2017، لم تحقق كنُو أي إيرادات تقريباً وخسرت مئات الملايين. في عام 2022 وحده، بلغت خسائرها المالية مبلغ هائل يقدر بحوالي 1.79 مليار درهم إماراتي، وتبعها 1.11 مليار درهم في 2023.

تجربة قيادة السيارات الكهربائية

عندما يتعلق الأمر بتجربة قيادة المركبات الكهربائية الحديثة، يمكن توجيه الأنظار إلى الابتكارات في أنواع البطاريات والأداء البيئي. سيارات مثل التي تنتجها كنُو كان من المتوقع أن تحدث فارقًا مع العوامل التي تتفوق فيها كالأداء الصامت وانعدام انبعاثات الكربون. رغم التحديات التي واجهتها، كانت هذه المركبات تعد بجودة قيادة مريحة وتجربة سلسة تعكس المستقبل.

المقارنة بسيارات أخرى

مقارنةً بالسيارات التقليدية، تقدم السيارات الكهربائية ميزات تقنية حديثة ونظام دفع كهربائي يوفر تسارعًا فوريًا ويجعل القيادة أكثر هدوءًا وسلاسة على الطرقات. لكنها، مثلما حدث مع كنُو، قد تواجه تحديات مالية تتعلق بالتكنولوجيا المتقدمة وتكاليف الإنتاج العالية.