محركات هجينة حديثة في السيارات

body {
font-family: ‘Arial’, sans-serif;
line-height: 1.6;
margin: 20px;
}
h2, h3 {
color: #2E8B57;
}
p {
margin-bottom: 20px;
}
img {
max-width: 100%;
height: auto;
margin-bottom: 15px;
}

تقنيات هجينة جديدة

أعلنت مجموعة هيونداي موتور عن تفاصيل المحرك الهجين الجديد من الجيل القادم، الذي عُرِضَ أولاً في السيارة المعاد تصميمها، باليسايد. يعد هذا النظام بتحسين الأداء وكفاءة استهلاك الوقود إلى جانب وجود تكوينات متعددة.

محرك مزدوج متقدم

يتميز المحرك الجديد بناقل حركة حديث مدمج مع محركين كهربائيين. المحرك الأول يتولى عملية التشغيل وتوليد الطاقة والدعم في التسارع، بينما الثاني مخصص للقيادة والكبح التجديدي. يعني هذا التحسين أن الاقتصاديون يمكنهم توقع تحسين في الأداء وتقليل الضجيج والاهتزازات، مما يجعل تجربة القيادة أكثر سلاسة.

الوصول إلى الإمارات

يمكن ربط الناقل بمجموعة متنوعة من المحركات، حيث من المتوقع أن تتراوح القوة الناتجة من 74 كيلوواط (99 حصان) إلى 221 كيلوواط (296 حصان). ومن المقرر أن يتم استخدام هذا النظام في جينيسيس بحلول عام 2026، مما سيعزز من مجال السيارات الهجينة في الإمارات.

محركات مختلفة

النظام الهجين الأول يستخدم محرك توربيني بسعة 2.5 لتر، بينما سيتم اتباعه بمحرك آخر بسعة 1.6 لتر. يتميز المحرك الأكبر بتدفق أسطوانة محسن ودورة عالية الكفاءة، ويعتبر ملحقاً بنظام حقن وقود متقدم.

مزايا إضافية

إلى جانب المحركات، تقدم هيونداي نظام دفع رباعي كهربائي e-AWD، الذي يوفر أداء أفضل وقدرة على التحمل في مختلف الظروف الجوية. بالإضافة إلى ذلك، تم تقديم تقنية e-Handling 2.0 وStay Mode وSmart Regenerative Braking، مما يعزز التفاعل بين الأنظمة الهجينة والسيارة الكهربائية، حيث يسمح وضع Stay Mode بتشغيل التكييف والنظام الترفيهي دون تشغيل المحرك.

تأثيره في السوق الإماراتي

مع النظام الهجين الجديد، يمكن للسائقين في الإمارات توقع تحسينات ملحوظة في كفاءة استهلاك الوقود تصل إلى 45% مقارنة بالنماذج السابقة. ومن المهم أن نلاحظ أن الجيل الجديد من المحركات يعزز من قدرة السيارة على التحرك برشاقة وسلاسة على الطرق الوعرة والمستوطنات الصحراوية الشهيرة في المنطقة.

اختبار القيادة وتفوق الأداء

عند قيادة المركبة المزودة بهذا النظام الجديد، يمكن ملاحظة استجابة المحرك السلسة والقوة المتزايدة بشكل فوري. مقارنة بالمركبات الأخرى في نفس الفئة، يشعر السائق بالفرق في كل مرة يتم فيها زيادة السرعة أو تغيير المسار، مما يجعل القيادة أكثر إثارة ومتعة.